القبله الكبر
هل تذكرين المرة الاولى التي دقت فيها طعم شفتيك قبله الرحيل الى قلبك الهروب الى حرته الحيه
التي تنبض بهياتك وحنانك وجنونك ..........
التي طوت معيا الوفت فتوقف فتح باب الدخول تلك القبله الحرة اطفئت بها شوق وتقربت بها اليك
هاهو باب الذاي لشفتيك المرددة الغارقه با لا خزان الاشتياق وجرره التكرار المتواصل مني الذي يحثني عن البحث عن ريقك ..........
فكلما توغلت في زمنتا الضائع تذكرت لحظات الحب الذي القت شفتي القبض على شفتيك.........
القيت القبض على عجله الزمان وتمنيتها عورة ماهني قلوبنا منذ حملناها سرا
لخفقت قلوب مرهقه ..........
في احد الايام الجميلة الحزينة وشكرا